منتـديات شباب كلكـول


فضاء كلكول يرحب بك زائرنـــا الكــــريم...
التلوث الالكتروني والهالة المحيطة بالانسان 581287
التلوث الالكتروني والهالة المحيطة بالانسان 90671 وسجل معنا لنثري معاً هذا الفضاء بالحب والجمال والإبداع...
مع التحية؛

منتـديات شباب كلكـول

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات سـودانية حواريــــــة حــرَّة مفتوحــــة للجميــع... تُعَبِّـــــرُ بالكلمة في حـدود القانـــون والأخلاق الإسلامية السمحة والذوق العـــام

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أخبار كلكــــــول


    التلوث الالكتروني والهالة المحيطة بالانسان

    مكتولة هواها
    مكتولة هواها
    هلـَّتْ الأتــــوار
    هلـَّتْ الأتــــوار

    انثى الجدي

    تاريخ تسجيلي : 15/06/2010
    عدد مساهماتي : 6
    جنسيتي : Sudania%100
    مقيم في : السودان
    التلوث الالكتروني والهالة المحيطة بالانسان Doaa110

    نقاط تفاعلي : 25437
    نقاط سمعتي : 0
    <b>::My:</b> ::My: : لو تعب منك جناح في السرعة زيد

    urgent التلوث الالكتروني والهالة المحيطة بالانسان

    مُساهمة من طرف مكتولة هواها الأربعاء 22 سبتمبر 2010, 10:02 pm


    حذرعدد من أساتذة الصحة وخبراء البيئة من انتشار ما يسمى بـ «التلوث الالكترونى»، وهى الموجات الكهرومغناطيسية، التى تعتبر نوعًا من أنواع التلوث البيئى، الناتج عن الأجهزة الكهربائية والإلكترونية المستخدمة فى الشارع و المنازل على نطاق واسع..

    فكل مصادر التلوث موجودة بالقرب منا :

    فى الشارع نجد أسلاك الكهرباء ذات الضغط العالي وأبراج الاتصالات الخلوية واللاسلكية ومحولات الطاقة الكهربائية و السيارات بانواعها المختلفة .

    وفى المنزل نجد الموتورات الكهربائية التي تدار بها بعض الأجهزة المنزلية كالثلاجات والمكيفات والغسالات والمراوح، أجهزة الفيديو والحاسوب والتلفزيون، الساعات المنبهة، البطانيات الكهربائية، أفران الميكرويف ومجففات الشعر وماكينات الحلآقة الكهربائية والهواتف النقالة.

    إن الموجات والمجالات الكهرومغناطيسية التي تنطلق من هذه المصادر تملأ الجو المحيط بنا. ولو كان بمقدورنا أن نرى هذه الموجات والمجالات لرأيناها تتشابك حولنا وتبدو على هيئة ضبابية.

    و تتسم الموجات الكهرومغناطيسية بالقدرة على اختراق أجسام الأحياء والتفاعل مع الخلايا الحية وهذا هو سر خطورتها

    الموجات الكهرومغناطيسية تحيط بنا في كل مكان .

    فقد أصاب«التلوث الالكترونى»، عددًا كبيرًا من المواطنين بشحنات كهرومغناطيسية داخل أجسامهم، تؤدى إلى شعورهم برجفات كهربائية عند احتكاكهم بأى جماد أو إنسان آخر،.
    وقد حذر العلماء من خطورة هذه السحابة على صحة الإنسان حيث تؤدى إلى الإصابة بأمراض خطيرة مثل الأورام السرطانية والصرع،

    وترجع هذه السحابة إلى انبعاث الموجات الكهرومغناطيسية من التليفزيون والكمبيوتر والدش والميكروويف ومحطات المحمول والإفراط فى استخدام الهواتف المحمولة

    ولكي نفهم اكثر عن الموضوع اليكم بعض التفصيل حول ماهية الاشارت التي نعيش في كنفها والتي تؤثر شئنا او ابينا على محيطنا الصحي والبيئي بنسب متفاوتة.

    فنحن نعيش في عالم تسوده:

    -موجات البث الاذاعية
    -موجات البث الخلوية
    -موجات البث التلفزيونية
    -موجات بث اللاسلكي
    -موجات البث الحرة (تكاد تكون معدومة المنفعة في بلداننا حيث فوضى البث)
    -الموجات الصادرة عن
    الالات الكهربائية (يتم ضبطها مع تطور الصناعة....)
    -موجات البث الفضائية
    -موجات بث اجهزة تحديد المواقع
    -موجات الرادار
    -موجات الاستخدام البحري
    -موجات الاستخدام الشخصي (اجهزة التحكم للسيارت ومداخل البنايات و و )
    -الموجات المستخدمة للغايات الطبية (يتم ضبطها بفضل التقنيات المتقدمة ولكنها تبقى عاملا لا يمكن نسيانه)
    -الموجات المستخدمة في الكمبيوتر (
    wifi,bluetooth,etc..)
    و المزيدالمزيد المزيد من الموجات الاخرى فضلا عن الطبيعة ايضا (كالموجات الناتجة عن اشعة الشمس وما الى هنالك )

    أولا : المشاكل الصحية:

    رغم معرفتنا التامة بان الاشياء التي لا نراها ليست بالضرورة خالية من المخاطر الا اننا نتجاهل دائماً البحث في مخاطر استعمال الكهرباء نظراً لموقعها الاساسي في حياتنا اليومية. غير ان مضاعفات التعرض للشحنات الكهرومغناطيسية قد بدأت بالتجمع لتصل الى حد لا يمكن تجاهله .

    هذه الشحنات الزائدة تسبب لك كثير من المشاكل الصحية، ابتداء من القلق والصداع الخفيف

    والشعور بالتعب ؛الارهاق ؛الكآبة ؛الاكتئاب ؛العصبية ؛الحساسية المتنوعه ؛ فقر الدم ، والنشاط المفرط ، وصعوبات التعلم ، والاضطرابات السلوكية ، واضطرابات النوم ؛ الشعور بالبرد ؛ والتشنجات ؛ والسير اثناء النوم ؛ الكوابيس ؛ ترهل الاسنان ، وانتهاء بتدمير جهاز المناعة، والإصابة بالسرطانات المختلفة.

    كما ان التعرض للإشعاعات الكهرومغناطيسية يلحق الضرر بشبكية العين وعدسة العين البلورية ذلك لان ارتفاع درجة حرارة عدسة العين إلى حوالي 41 درجة مئوية يمكن أن يؤدي إلى ظهور عتامات في عدسة العين كتاركت .

    وهناك دراسات تؤكد وجود صلة بين الإجهاض والتعرض للمجال الكهرومغناطيسي الناجم عن أجهزة الحاسبات .


    ثانيا : وسائل العلاج

    1 - السجود

    أن أفضل طريق لتفريغ الجسم من هذه الملوثات الكهرومغناطيسية هو الصلاة ( وضع السجود) فعند السجود فأي شحنات في الجسم تتفرغ في الأرض وهي فرصة للجسم لكي يتخلص من الموجات الكهرومغناطيسية وهي في نفس الوقت الحالة الأمثل لقربك من خالق هذا الإنسان.

    فالله سبحانه وتعالي ورسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم لم يأمرنا بأوامر إلا وفيها ما يفيد البشر من الناحية الروحية والصحية

    إذن السجود لله في صلواتك هي الحالة الأمثل، لتفريغ تلك الشحنات الضارة، ، وأنك تلاحظ أيها الأخ الكريم الراحة التي تشعر بها بعد أداء شعيرة الصلاة، وحينها تتذكر قول رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام : (أرحنا بها يا بلال).

    2- السير حفاة الأقدام أطول فترة ممكنة.

    توصل أحد الباحثين إلى طريقة لتخلص جسم الإنسان، من تلك الشحنات الكهربائية الزائدة التي تؤذي جسمك وذلك بالسير حفاة الأقدام أطول فترة ممكنة.لأن الأرض سالبة، وتقوم بسحب الشحنات الموجبة من الجسم

    3 - محازير أخرى بغرف النوم

    تعتبرغرفة النوم هي أهم مكان في المنزل ، حيث يجد فيه الإنسان راحته
    ويجدد نشاطه بالنوم و السكينة ، اذ أنالجسم يعمل في الليل على معالجة خلاياه ولكن ، يمكن ان تتعطل وظيفته تلك في ظل ارتفاع مستويات الموجات الكهرومغناطيسيه لهذا ينصح الخبراء بأن تكون غرفة النوم خالية تماما من الموجات الكرومغناطيسة حتى تنعم بنوم صحي ومفيد ،

    لذلك عليك اتباع ما يأتي :

    == ازالة كل اسلاك الاجهزة الكهربائية من قوابس الكهرباء لاسيما اذا كانت غير مستخدمه ، لانها تستطيع ان تبعث بحقل مغناطيسي طالما انها موصوله بالقابس ؛ و تعد هذه الطريقه فعاله جدا في الحد من توتر الموجات الكهرومغناطيسيه .

    == عدم استخدام القابس الكهربائي الموجود وراء السرير خلال الليل ،وابعاد الساعات الكهربائية مسافة اربع اقدام عن السرير ؛ واذا امكن استبدالها بساعه تعمل على البطارية فذلك أفضل .

    == اخراج اجهزة التلفزيون والراديو و والجوالات ( أو إغلاقها ) من غرفة النوم والانتباه الى مواقع الامدادات الكهربائية في الغرفه ؛ والسعي الى عدم وضع السرير بجانبها لانها تولد حقلا كهرومغناطيسيا حتى من وراء الجدار،

    == تجنب أخذ الجوال معك إلى الفراش أو تحت المخدة التي تنام عليها

    ويبقى السؤال... بعد كل مانعانيه من مشاكل صحية، وبعد التلوث الذي ينهش اجسادنا وأعصابنا وفرحنا، هل نستغرب لماذا كان أجدادنا يعيشون بصحة وسعادة مع أنهم لايملكون مايطلق عليه وسائل الرفاهية والحضارة،

    وهل نستطيع نحن أن نتخلى عن كل مايضر بحياتنا وحياة أطفالنا؟..

    بالتأكيد المسألة صعبة جداً، بعد أن اعتدنا على الغسالة والمكواة والميكرو ويف وغير ذلك.. بالتأكيد نحلم أن نعيش بمكان نظيف من ملوثات الطبيعة والبشر ولكن هيهات!!

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 17 مايو 2024, 5:11 am